5 Simple Techniques For تطوير العمل الإداري



يتضمن تطوير الخطط إنشاء استراتيجيات لتحقيق تلك الأهداف وتحديد كيفية إكمال المهام.

تعد أهداف التطوير ضرورية للقادة والمنظمات ليظلوا قادرين على المنافسة والنجاح. يساعد وجود أهداف واضحة وقابلة للتحقيق المديرين على الحفاظ على تركيزهم وتحفيزهم وتنظيمهم.

إن المعلومات لها دور كبير في مساعدة المنظمات على اتخاذ القرارات الرشيدة وذلك عن طريق استخدام المنهجية العلمية لاختيار بديل من بين عدة بدائل ، مع مراعاة اختيار البديل الذي يحقق المنفعة الأكثر للأفراد والمنظمات الإدارية ، أيضا استخدام أنظمة اتصالات فعالة ، وإلغاء الأنماط التقليدية يساعد على مواكبة التطورات والمستجدات المحيطة. 

– تحديد المديرين التنفيذيين القادرين على التطوير والتدريب على المناصب العليا.

بمعنى تبني الأسلوب المكتبي في تشخيص الظواهر السلبية وفي تحديد الإجراءات العلاجية في العمل التطويري الإداري. 

يعد تطوير الإدارة أمرًا ضروريًا للشركات التي تتطلع إلى النمو والنجاح. من خلال مساعدة المديرين على أن يصبحوا قادة أكثر فاعلية ومحفزين لفرقهم ، يمكن للشركات التأكد من أنها تزيد من إمكانات موظفيها وتحقق أفضل النتائج الممكنة.

يجب أن تحدد هذه السياسات القواعد والتوقعات للموظفين في جميع المستويات، لضمان اتباع الجميع لنفس الإرشادات وتحقيق التناسق في العمل.

كما يجب الاهتمام بالموظفين الذين لديهم خبرة كبيرة وضرورة الحفاظ عليهم لأنهم يخدموا العمل الإداري ويعملون على تطويره.

· عدم الاهتمام بالبحث الميداني وخاصة في التجارب الإدارية المحلية. 

مشروع خدمات التصوير الفوتوغرافي في رمضان.. استثمار بصري يوثّق أجمل اللحظات

وقد يكون التطوير في الأفراد وذلك من خلال سياسات النقل أو التدريب أو إحلال عامل مكان آخر مما يؤدي إلى التطوير المطلوب الوصول إليه ، تطوير العمل الإداري أو قد يكون في الجماعات وذلك من خلال إعادة تشكيل الأقسام والإدارات وجماعات العمل للوصول للتطوير الذي ترغبه الإدارة ، أو قد يكون التطوير في هياكل التنظيم ويضم ذلك تغييرات في أنظمة و إجراءات العمل. 

 حيث أن المعلومات اللازمة لاتخاذ قرارات التخطيط الاستراتيجي تعتمد على المعلومات التنبؤية المفاجئة والتي تحصل عليها المنظمة من مصادرها الخارجية ، أما بالنسبة للمعلومات اللازمة للرقابة التشغيلية مثلا فهي تعتمد على المعلومات التي تحصل عليها المنظمة من مصادرها الداخلية .

ويقصد من ذلك أننا نجد في الدول العربية أن المنشأة الصناعية تفتقر إلى الكوادر المهنية المختصة وبذلك يبرز الاعتماد على الجامعات والخبرة الخارجية ، والملاحظ أن لدى الأساتذة خبرة في التنظير الفكري يقابله قصورا في متطلبات العمل الميداني ، كذلك تطوير العمل الإداري نجد أن التركيز على الاستشارات في القرارات إنما هو تلميح بسيط وليس كافيا فليس هناك تشجيع للدارسين على العمل الاستشاري. 

يشكل التطوير الإداري استثمارًا مجز على المدى الطويل؛ فهو بلا شك يساعد الشركات أو المؤسسات على تحقيق العديد من الفوائد، مثل:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *